معوقات حماية حقوق الملكية الفكرية
لقد حاولت الدول الصناعية من خلال إدماج الملكية الفكرية في مجال الجات معالجة عدة مشكلات نذكر منها :
* الغش التجاري و سرقة الأعمال الفنية و الأدبية و العلمية و سرقة براءات الاختراع، و هذه السرقات منتشرة على نطاق واسع في بعض دول شرق آسيا و التي تقوم فيها صناعات بأكملها على أساس تقليد العلامات التجارية العالمية في صناعة الملابس و الساعات و الأفلام و الأشرطة السينمائية و التلفزيون .
* عدم وجود حماية قانونية كافية للملكية الأدبية في عدد كبير من الدول و عدم وجود وسائل فعالة متاحة في تلك الدول لتعويض صاحب الملكية الأدبية أو حمايته عند وقوع اعتداء على مؤلفاته.
* وجود بعض القيود على عرض بعض المصنفات الأدبية و الفنية الأجنبية لكي لا تزاحم الأعمال المماثلة الوطنية.
و لقد أسفرت جولة أوروجواي عن حماية الملكية الأدبية و الفنية و الصناعية بإقرار عدد من المبادئ أهمها:
* الغش التجاري و سرقة الأعمال الفنية و الأدبية و العلمية و سرقة براءات الاختراع، و هذه السرقات منتشرة على نطاق واسع في بعض دول شرق آسيا و التي تقوم فيها صناعات بأكملها على أساس تقليد العلامات التجارية العالمية في صناعة الملابس و الساعات و الأفلام و الأشرطة السينمائية و التلفزيون .
* عدم وجود حماية قانونية كافية للملكية الأدبية في عدد كبير من الدول و عدم وجود وسائل فعالة متاحة في تلك الدول لتعويض صاحب الملكية الأدبية أو حمايته عند وقوع اعتداء على مؤلفاته.
* وجود بعض القيود على عرض بعض المصنفات الأدبية و الفنية الأجنبية لكي لا تزاحم الأعمال المماثلة الوطنية.
و لقد أسفرت جولة أوروجواي عن حماية الملكية الأدبية و الفنية و الصناعية بإقرار عدد من المبادئ أهمها:
تطبيق مبدأ المعاملة الوطنية ، بمعنى أن تكون الحماية لصاحب الملكية الأجنبي مماثلة لما تمنحه الدولة من حماية للمالك الوطني، و كذلك تطبيق شرط الدولة الأولى بالرعاية و ما يتضمنه من عدم التمييز في المعاملة مع الدول الأجنبية، و تقرير حماية لا تقل عن عشرين سنة لبراءات الاختراع، و لا تقل عن عشر سنوات بالنسبة للعلامات التجارية إلا من بعض الاستثناءات. و أخيرا التزام الدول بتعديل التشريعات الداخلية على نحو يوفر حماية فعالة لأصحاب الملكيات الأدبية و الفنية و الصناعية، و تسمح الاتفاقية باستثناء براءات الاختراع .
No comments:
Post a Comment